رمضان مصباح ————– زَعـمَ الـوزيرُ غـدا سيذبحُ عِجلَه أبـشِرْ بـطولِ سـلامةٍ يـا عِـجلهُ فـتـبخْتري فـرَحـا بـأرضِ كـرامةٍ جـامـوسةً، بِـعشيقِها يـا حَـظهُ بــشــوارعٍ ومــحـبـة وحــدائـقٍ تُـهدي مـفاتنَها فـقلْ يـا سَعْدَه والناسُ في هَرجٍ توالى ركضُهم والـكلُّ فـي عجبٍ لِما قالتْ لهُ: عـجبًا حـسِبتُ نِـهايتي بمجازرٍ فـــإذا بــنـا بِـحـواضـرٍ لا تَـفـقـهُ مـــا لـحْـمُـنا ،وتـريـدُ ألا نَـجـزعَ هـا كـلُّهُمْ رَجـلٌ كـسانا عـطْفُهُ فعِمِي جوامسَ « بَرْزِلٍ » بِمغارِبة بِـربـاطِـهم رَتَـــعٌ لــنـا لا نُــكْـرَهُ وإذا بـدا لـكِ أن تـجوبي أرضَهم فـالرَّوضُ حيثُ حلَلْتِ دانٍ دوحُهُ نــظـرَ الـمُـتيمُ صـوبَـها وتـنـهَّدا كــمْ أنــتِ غـافلةٌ فـما مـا بـالهُ أفــنـتْ مــجـازرُه His whole flock, and today you see his eyes and knives? فــوراءَ عــذبِ كـلامِـه خَـدَرٌ لـنا حـتى يُـحاصِرنا بسيفٍ يشْحَذهْ فـتـعانقا وتـبـاكَيا أسـفًـا عـلـى حُــب يـقاربُ أنْ تَـهيجَ لـوَاعِجُه حـضـرَ الـوزيـرُ مُـسلّحًا بـأوامِرِه هــيَّـا خُـــذو بِـزمـامِـها لاثـرْثـرَهْ فمتى تعاطفتِ البطونُ ولحْمُها شَـهدٌ وانْ نـطقَتْ فـلا مُعْجِزهْ؟ So the crowds argued with him and said there is no meat except that whose origins are in the west, so let the buffaloes be free and some of them in green, deceiving the herd and impoverishing it.
Cet article Leave the buffaloes free and for each other est apparu en premier sur OujdaCity.